بأختصار قصة خاطفة الدمام وهل هناك مختطف رابع ؟

ظهور متهم مشتبه به بالتعاون مع خاطفة الدمام ! يمني الجنسية مقيم في منزلها  البعض يعتقد أن قصة خاطفة الدمام قد أنتهت ! ولكنها على العكس تماماً في بدايتها السر في قضية مريم الخاطفة والمفاجأه أن هناك من المتوقع شخص متعاون معها اسمه ( منصور ) من الجنسية اليمنية يبلغ من العمر 40 سنة  وتم القاء القبض عليه بعد أن كشفت الاعلامية أن له علاقة بالمتهمه وأنه يقيم معها لمدة 20 سنة ولايعرف اذا كان زوجها أو علاقة غير شرعية لأن الخاطفة غير متزوجه في أجهزة الدولة علماً ن الخاطفة لم تتحدث عنه وحتى المخطوفين لم يتحدثو عنه وهذا مايثير الستغراب ويدعو للشكوك بأنه تم الاتفاق على أخفاء المتهم وقد اختفى منور قبل الغاء القبض عليه ويعتقد بأنه الشريك الأولل في قضية الخطف ! كان يتواص منصور مع المخطوفين قبل تسليمهم لأهاليهم ومن المحتمل اتفاقه معهم بالهرب بعد الحصول على أوراقهم الرسمية من أهاليهم ثم الاختفاء مرا اخرى لابتزاز أهاليهم للأفراج عنهم ! وفي وقت سابق تحدث أحد الجيران بأن الخاطفة أخبرته بأن ابنها من زوج يمني وكان المقصود هنا منصور ، هرب منصور فور القبض على الخاطفة بعد أن علم بأن امره ...

في قصة من نوعها قد نتخيلها في المسلسلات والافلام ولكن لانستطيع استيعابها في الواقع ! بدأت القصة تنكشف عند ذهاب الخاطفة ( مريم ) وهي تبلغ من العمر 60 سنة إلى احدى الدوائر الحكومية الرسمية في المملكة العربية السعودية بالتحديد الشرقية ( وزارة العمل والتنمية الاجتماعية ) ، وهذا لأستخراج أوراق رسمية لهم وقد قامو الموظفين بطلب منها كتابة خطاب بخط اليد تشرح فيه جميع تفاصيل الطلب المزور وتم كشفها واحالتها لمديرية الشرطة صورة الخطاب وهنا شهادة قامت بأستخراجها لتوظيف ( أنس ) موسى الخنيزي  حضرت الخاطفة مريم في رمضان 1439هـ لطلب هويات من وزارة العمل والتنمية في الدمام والوزارة رفعت مجريات القضية للجهات الامنية دون علم لمريم الخاطفة بذلك ، كانت دائماً تراجع الوزارة على آمل استخراج هويات ولكي لاتشك مريم بشيء كان الموظفين يخبروها بأن الطلب جاري تنفيذة وأعطوها كتاب يتجدد بعد 6 أِشهر لضمان عدم هروبها الى ان تنتهي الشكوك حول اذا كانو مخطوفين أم لا ، في شهر 11 عام 1440هـ جاء الرد بأن هناك 3 مخطوفين بالشرقية واحتمال ان يكون الابناء المخطوفين لدى مريم  بعد الشكوك حول الخاطفة قامت ع...